THE 5-SECOND TRICK FOR المحتوى الهابط

The 5-Second Trick For المحتوى الهابط

The 5-Second Trick For المحتوى الهابط

Blog Article

وبيَّن التميمي، في حديثٍ مع "العربي الجديد" أنّ "هذه الاستثناءات والانتقائية في التعامل بالأمور القضائية والأمنية مع الإعلاميين والصحافيين، تؤدي بالضرورة إلى عدم الثقة بمؤسسات الدولة، وتثير مزيدا من الهجمات عليها، فإما أن يطبق القانون، إن كان هناك قانون، على الجميع أو عدم تطبيقه من الأساس"، معتبراً أنّ "نقابة الصحافيين العراقيين، ورغم أنها المؤسسة التي من المفترض أن تحمي الصحافيين، فهي منذ بدء حملة "المحتوى الهابط" لم تصدر أي تعليق بهذا الشأن، في حالة تماهي واضحة مع السلطة وقراراتها".

لا بد من رفع الوعي المجتمعي والشبابي خاصة، لمجابهة ظاهرة المحتوى الهابط الذي لا يقدم منفعة ولا حتى متعة، ويهدر وقت المتابعين ويؤثر سلبا في سلوكياتهم وتوازنهم النفسي والعاطفي وخاصة صغار السن والمراهقين، طبقا للبيدر.

نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا إشترك

ويشير إلى أن “هناك خشية من أن يتحول القرار إلى ردعٍ لكل من لديه رأي يخالف السلطة والأحزاب، وهناك خشية أيضا من تكرار تجربة مصر في السنوات الماضية عندما شنت حملة على ما أسمته المحتوى الهابط وانسحب على أصحاب الرأي والصحفيين، وبات الآن معظمهم في السجون، بالتالي التخوف هو من أن يكون هذا التحرك سياسيا وضحيته هم المدونون”.

ثانياً: - حرية الصحافة والطباعة والإعلان والإعلام والنشر.

العراق: لماذا أثارت إجراءات الحكومة لمحاربة "المحتوى الهابط" جدلا كبيرا؟

وتواصلت "العربي الجديد"، مع الصالحي، الذي أشار إلى أن "المخاوف لدى أوساط الصحافيين هي حقيقية، لا سيما أنّ حملة "المحتوى الهابط" وُجهت ضد صحافيين وإعلاميين خلال الأسابيع الماضية، بعدما عبّر بعضهم عن مواقف سياسية معينة"، مؤكداً أن "الخشية واقعية من أن تتحول هذه الأزمة إلى عنصر ضاغط وتمس حريات التعبير والحريات العامة، وهناك مطالبات جادة من قبل ناشطين بشأن شرح بعض مفردات حملة "المحتوى الهابط" مع التأكيد على حرية التعبير".

من النادر ان نجد اشخاص يدعمون المحتوى الهابط بانواعه، لكن هناك فئة “المطلعون غير المباشرين” وهم الفئة التي تطلع على الفيديو لاسباب منها “انتشار الفيديو على مواقع التواصل، الاعداد الكبيرة للمشاهدات، استلام رابط للفيديو من اصدقائهم”، اما اسباب المشاهدة فهي

شفق نيوز/ "مَنْ أمِن العقوبة.. أساء الأدب"، بهذه الكلمات علقت أخصائية الصحة النفسية، الدكتورة هبة الشموسي، على انتشار ظاهرة "المحتوى الهابط" في البلاد، معتبرة ما يحدث "حرباً فكرية" لاستهداف المجتمع ودفعه نحو الهاوية.

من جانبه، يعرّف الباحث الاجتماعي خلدون جبار السوداني، مصطلح التفاهة بأنه “حالة نقص في الإبداع والأصالة، وعرض الموضوعات غير المهمة، وعلى ذلك فإن صاحب هكذا محتوى استكشف يعد تافهاً، وينقسم المحتوى التافه إلى كتابات وصور ومقاطع الفيديو، تبعاً لذلك تتبادر إلى الأذهان بعض الأسئلة الاجتماعية حول سبب انتشار التفاهة، وهل يوجد جمهور متابع للتفاهة، وما أثرها على المجتمع؟”.

في المقابل، يقول المحلل السياسي دكتور حيدر البرزنجي، إن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة ترمي إلى الضبط لا التقييد.

قرار مصيري يتخذه المحترف العراقي يوسف الأمين بسبب رونالدو.. ما القصة؟

بعد مطالبة "الجنائية الدولية" بتوقيف أهم قادة حماس.. من هم أبرز قادة الحركة الحاليين؟

نبيل فهمي إسرائيل دولة مارقة خارجة على القانون طوني فرنسيس خطاب "اليوم التالي" إقليمياً جون سوبيل دعوة ترمب إلى الوحدة هي الوقاحة السياسية بعينها عبد الله علي إبراهيم "غزوة المرتزقة": لولا الجنوب لطار نظام نميري شعاعا هانا نوتي ماذا تريد روسيا من الشرق الأوسط؟ رفيق خوري أبعد من رئاسة بزشكيان... مجتمع متغير ونظام جامد

Report this page